بعدما كانت شبوة مثالا للدولة المدنية في عهد محافظها بن عديو
وبعد الاصلاحات في كافة المجالات في محافظة شبوة وحفظ الامن
حيث اعادة هذه المحافظة ومحافظة مارب الامل لكل اليمنيين ان الدولة ستعوظ افضل مما كانت عند النظر الى هذه المحافظتين
الذي اغاظ الامارات وجعلها تتامر على محافظة شبوة واقالة محافظها بن عديو لمطالبته في تشغيل منشاة بالحاف وبعدها اخراج القوات الخاص من مدينة شبوة
الا وبعدها رئينا وسمعنا عن الاغتيالات والتقطعات وحرب القبائل واصبحت شبوة كانها غابة
والان الامارات جعلت مليشيات في اطراف شبوة للتقطع والنهب
حيث قال الناشط السياسي علي النسي في تدوينته على تويتر
بعد تمكنت قوات الانتقالي من اخراج القوات الخاصه وتشكيلات الجيش الاخرى من شبوة بشهر اغسطس اقيم معسكر لهذه القوات بمنطقة #عارين باطراف مديرية عرماء شرق المحافظه
وقد منع التحالف تقدم قوات الانتقالي اكثر لتبقي على هذه القوات في مأمن
هذا واقا
مت قبائل بلعبيد-بمباركة الانتقالي-مطرحا بمنطقة عارين ليس لطرد قوات حراسة الحقول النفطية التابعة لمتنفذين مدعومين من #الرياض ولكن اقيمت هذه المطارح لطرد وقتال ابناء شبوة من القوات الخاصة والجيش بحجة الجبايات!!!
اصبحت الجبايات اهم من استعاده الثروات المنهوبه
وهاكذا اصبحت شبوة بعد رحيل محافظها وقواتها الخاصة